التعلم القائم على المشروع مقابل التعلم القائم على حل المشكلات
التعلم القائم على المشاريع
التعلم القائم على حل المشكلات
التعلم المعتمد على المشاريع هو نهج تربوي مستوحى من جون ديوي.
التعلم القائم على حل المشكلات هو استراتيجية تدريس قدمها هوارد باروز.
التعلم القائم على المشاريع
https://youtu.be/hnzCGNnU_WM؟list=RDQM_AD_1DeTllI&t=44
" أمثلة على أنشطة التعلم المعتمد على المشاريع":
المصدر https://www.theedadvocate.org
""
يمكن للطلاب التعرف على البوليمرات من خلال الأنشطة العملية باستخدام بعض المنتجات المفضلة لديهم ، مثل الأحذية والمعدات الرياضية. كنشاط يتوج ، يمكنهم وضع غلاف من رقائقهم المفضلة أو قطعة حلوى في الميكروويف لمدة خمس ثوانٍ للتعرف على كيفية عودة البوليمرات إلى حالتها الطبيعية عند تعرضها للحرارة.
2- تصميم التطبيق.
يحب الطلاب استخدام أحدث التطبيقات والألعاب ، لذا انتقل إلى المستوى التالي من خلال جعلهم يصممون ألعابهم الخاصة! باستخدام أدوات مطوري Apple ، يمكن للأطفال تعلم كيفية إنشاء تطبيق أو لعبة عبر الإنترنت. يمكنهم التعرف على التكنولوجيا ومهارات حل المشكلات أثناء مشاركتهم في ما يحبون.
سيتعلم الطلاب دروسًا حول العلوم والدراسات الاجتماعية والرياضيات والاقتصاد من خلال زراعة المزارع العضوية الخاصة بهم. يمكنهم البدء بالبحث عن المحاصيل التي يريدونها ، ومعرفة نوع الرعاية المطلوبة ، ثم استخدام الميزانية لتحديد المواد التي يجب عليهم شراؤها. يمكنهم حتى بيع الطعام من مزرعتهم للمساهمة في قضية أو لجمع التبرعات.
4- بناء الجسور.
يبدأ الطلاب بدراسة هندسة بناء الجسور ، ومقارنة بناء الجسور الشهيرة مثل جسر البوابة الذهبية أو جسر البرج في لندن. ثم يعملون في فرق لبناء الجسور من عصي المصاصة. التحدي هو جعل الجسر الخاص بهم يحمل خمسة أرطال (للطلاب الأصغر سنًا) أو عشرين جنيهًا (للطلاب الأكثر تقدمًا).
قم بتكييف أي من هذه المشاريع مع فصلك الدراسي أو منهجك ، وشاهد طلابك يصبحون مصدر إلهام. "
مشروع توجهير
التعلم القائم على حل المشكلات
خطوات حل المشكلات
أولاً: تحديد المشكلة :
يقوم المعلم بمساعدة المتعلمين بتحديد المشكلة على سبيل المثال مشكلة يعاني منها المجتمع وهي التلوث البيئي. تبدأ الدراسة بتحديد طبيعة وخصائص المشكلة.
ثانيًا: جمع المعلومات عن المشكلة:
يساعد المعلم المتعلمين على جمع المعلومات حول المشكلة عن طريق طرح مجموعة من الأسئلة. يفضل أن يسجل المتعلمون المعلومات التي جمعوها في ورقة خاصة.
ثالثًا: فرض الفرضية لحل المشكلة:
الغرض هنا هو حل أولي متوقع أو محتمل. كلما زاد عدد الافتراضات ، زادت إمكانية التوصل إلى حل بينهما. من المستحسن تحديد أولويات المهام على النحو المحدد من قبل المتعلمين. كلما كانت الفرضية واضحة ومحددة ، كان من الأسهل على المتعلم اختبار صحتها.
رابعًا: اختبار صحة الفرضيات:
وهذا يتطلب بعض الأنشطة والتجارب لإثبات صحة أو عدم صحة بعض الفرضيات.
خامساً: الوصول إلى النتائج:
إذا ثبت أن السبب يقدم حلاً للمشكلة ويمكن التعامل معه في مواقف جديدة. يتم اختيار الحل من خلال مناقشة يشارك فيها الجميع.
سادساً: تطبيق الحل:
أن يطبق المتعلمون ما حققوه في مواقف جديدة سواء داخل بيئة الفصل أو خارجها ، وبذلك تصبح طريقة حل المشكلات ضمن مستودعاتهم الفكرية.
سابعاً: التقييم والمتابعة:
متابعة وتقييم فاعلية وجدوى الحل الذي تم تطبيقه في المشاكل الجديدة.